samedi 10 septembre 2011

في خطوة مفاجئة: منذر الزنايدي وفرحات الرّاجحي يؤسسان حزب «العزّة»


علمت «الشروق»أن السيّد منذر الزنايدي أسّس حزبا جديدا مع القاضي ووزير الداخلية السابق فرحات الرّاجحي ويتوّلى الزنايدي منصب رئيس الحزب في حين يتولّى الرّاجحي الأمانة العامة وسيتولّى السيّد عبدالجليل الظّاهري ملف الهياكل.
هذا الحزب يسعى حسب ما أفادنا به السيد عبدالجليل الظاهري الى أن يكون من بين أحزاب الوسط التي تدافع عن النظام الجمهوري والعدالة الاجتماعية والتوازن بين الجهات ويعتبر تأسيس هذا الحزب مفاجأة للأوساط السياسية.
وستكون أوّل مشاركة للحزب في الأنتخابات التشريعية والبلدية القادمة.

2 commentaires:

  1. منذر الزنايدي (24 أكتوبر 1950- ) [1]، سياسي تونسي تولى مناصب وزارية دون انقطاع منذ 1994. ولد منذر الزنايدي في مدينة تونس، وترجع أصول والده إلى فوسانة من ولاية القصرين في حين تنتمي والدته إلى عائلة البحري من العاصمة. درس في المدرسة الصادقية ثم زاول تعليمه العالي في المدرسة المركزية بباريس التي تخرج منها عام 1973 كما تحصل عام 1976 على شهادة من المدرسة القومية للإدارة في فرنسا. عمل منذ 1976 في القطاع العام أولا كمكلف بمهمة بديوان وزير الاقتصاد الوطني ثم شغل خطة مدير عام مساعد بالديوان القومي للسياحة من 1978 إلى 1981، تولى بعدها إدارة ديوان وزير الاقتصاد الوطني من سنة (1981-1983) فمنصب رئيس مدير عام الديوان التونسي للتجارة (1983 -1987). عين في 27 أكتوبر 1987 ككاتب دولة لدى وزير الاقتصاد الوطني مكلفا بالصناعة [2] في حكومة زين العابدين بن علي، أواخر عهد بورقيبة. استمر في منصبه بعد حركة 7 نوفمبر 1987 بضعة أشهر قبل أن ينتخب في صيف 1988 كأمين عام للمنظمة الدولية للحماية المدنية [3]. وفي 1989 انتخب عضوا في مجلس النواب الذي تولى فيه منصب نائب الرئيس بين 1991 و1994. كلف في 30 ماي 1994 بوزراة النقل ثم عين على التوالي وزيرا للتجارة في 13 جوان 1996 ثم وزيرا للسياحة والترفيه والصناعات التقليدية في 24 جانفي 2001 ووزيرا للسياحة والتجارة والصناعات التقليدية في 4 سبتمبر 2002 فوزيرا للتجارة في 22 مارس 2004 ثم وزيرا للتجارة والصناعات التقليدية في 17 أوت 2005. وفي 3 سبتمبر 2007 عين كوزير للصحة العمومية، وهو منصب مازل يشغله حتى الآن. حزبيا ينتمي الزنايدي إلى اللجنة المركزية للتجمع الدستوري الديمقراطي منذ مؤتمر المثابرة عام 1993. تولى رئاسة جمعية الترجي الرياضي التونسي بين 1986 و1987 [4]. متزوج وله ولدان.

    RépondreSupprimer
  2. HEUREUSEMENT QUE LE RIDICULE NE TUE PAS !!! et puis quoi encore le grand fugitif mafiosi des trabelsias et cie associe avec rajhi pour participer a la construction democratique de la tunisie !!!! c'est a mourrir de rire !!!

    RépondreSupprimer